التواصل: تساعدك على التواصل مع الناس من مختلف الجنسيات، تقدم لك فرصة فريدة للتواصل مع مجموعة أوسع من الأشخاص في حياتهم الشخصية والمهنية.
طور حياتك المهنية: يساعدك تعلم اللغات الجديدة على تحسين مستواك المهني وتزيد من فرص قبولك في مناصب افضل.
غذي عقلك: الأشخاص الذين يتحدثون أكثر من لغة لديهم تحسن في الذاكرة ، وحل المشكلات ومهارات التفكير النقدي ، وتعزيز التركيز ، والقدرة على القيام بمهام متعددة ، ومهارات استماع أفضل.
تعميق علاقاتك بالثقافات الأخرى: اللغة هي أكثر صلة مباشرة بالثقافات الأخرى. إن القدرة على التواصل بلغة أخرى يعزز تقديرنا لتقاليد وديانات وفنون وتاريخ الأشخاص المرتبطين بهذه اللغة.
شاهد العالم: المسافرين الذين يعرفون أكثر من لغة يكونون أكثر قدرة على التنقل خارج الفقاعة السياحية والتواصل والتفاعل مع المكان وأفراده بطريقة يتعذر الوصول إليها غالبًا لمن لا يملكون لغة.
أخذ معلومات من المصدر: في عالم يضم أكثر من 6000 لغة منطوقة ، نحتاج أحيانًا إلى ترجمة ، لكن التحدث بلغة إضافية واحدة على الأقل يمكّننا من الوصول إلى المعلومات التي قد تكون محظورة بخلاف ذلك.
كن متعدد اللغات: إن تعلم لغة ثانية يجعل تعلم لغات إضافية عملاً أسهل بكثير ، خاصة بين الأطفال ذلك لأنه عندما تتعلم لغة جديدة ، فإنك تطور شبكات دماغية جديدة جاهزة عندما تشرع في تعلم لغة ثالثة.
عزز ثقتك بنفسك: تعلم اللغة يعني أن تخرج من منطقة الراحة الخاصة بك، الجانب الإيجابي هو الإحساس المذهل بالإنجاز الذي ستشعر به عند التحدث مع شخص ما بلغته الأم.
تعزيز اتخاذ القرار الخاص بك: تشير الدراسات إلى أن القرارات التي يتم اتخاذها بلغتك الثانية تكون مدفوعة بالعقل أكثر من تلك التي يتم اتخاذها بلغتك الأم.
رؤية الأمور من منظور جديد:عندما نستكشف لغة وثقافة جديدة ، فإننا بشكل طبيعي نقارن بينها وبين ما هو مألوف حاليا بالنسبة لنا. إن التعلم عن ثقافة أخرى يلقي الضوء على جوانب ثقافتنا الإيجابية والسلبية.